من نفرتيتي إلى ميلانيا ترامب.. تماثيل تتعرض للسخرية

من نفرتيتي إلى ميلانيا ترامب.. تماثيل تتعرض للسخرية
الأحد ٠٧ يوليو ٢٠١٩ - ٠٢:٥٠ بتوقيت غرينتش

تقام التماثيل في العادة لأجل تكريم بعض الشخصيات، لكن ما ينحته الفنانون، لا يحظى دائما بالإعجاب والترحيب، بل قد يصبح محل سخرية في بعض الأحيان.

العالم - منوعات

وجرى الإعلان، مؤخرا، عن تمثال خشبي لزوجة الرئيس الأميركي، ميلانيا ترامب، في مسقط رأسها، بسلوفينيا، لكن "القطعة" المنحوتة من شجرة، تعرضت لسخرية واسعة، وقيل إنها لا تشبه السيدة الأولى للولايات المتحدة.

ويبدو أن ميلانيا ترامب، واجهت المأزق الذي وضعت فيه شخصيات أخرى، فنجم الكرة البرتغالي، كريستيانو رونالدو، غير محظوظ أيضا، في مسألة التماثيل، والتمثال المعلن عنه بالبرتغال في سنة 2017، من الأمثلة الواضحة.

وفي سنة 2019، تعرض لاعب الكرة البريطاني السابق، ديفيد بيكهام، لمقلب، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إذ جرى الكشف أمامه عن تمثاله "الغريب"، ثم تم إخباره بأن الأمر مجرد مزحة، وبأن تمثالا آخر ينتظره.

وفي يونيو 2015، قررت وزارة الثقافة إزالة تمثال "مشوه" لرأس الملكة نفرتيتي، في مدخل مدينة سمالوط بمحافظة المنيا جنوبي مصر، ووضع آخر بمقاييس فن النحت الفرعوني.