العالم - تركيا
وطالب المحتجون بوقف العنف ضد مسلمي الايغور، كما رددوا هتافات تطالب الحكومة الصينية بالخروج من تركستان الشرقية وهو الاسم الذي يطلقه الايغور على اقليم شينج يانغ.
وتقول الأمم المتحدة وجماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن ما بين مليون ومليوني شخص أغلبهم من المسلمين الايغور محتجزون في ظروف قاسية بإقليم شينج يانغ في إطار ما تطلق عليه بكين حملة لمكافحة الإرهاب.