ابرز عناوين الصحف الايرانية لصباح اليوم السبت 14/11/2020

السبت ١٤ نوفمبر ٢٠٢٠ - ٠٧:٤٢ بتوقيت غرينتش

مردم سالاري .. الرئيس روحاني .. مرحلة ضغوط الحد الاقصى الامريكية وصلت الى نهايتها

العالم-الصحافة الايرانية

اطلاعات ..

هجوم صاروخي يمني يستهدف اجتماعا لقادة في التحالف السعودي في محافظة مأرب

ايران ..

السيد حسن نصر الله ..ادارة ترامب هي الاسوأ في تاريخ امريكا

رويش ملت ...

امين مجمع تشخيص مصلحة النظام .. النفوذ الامريكي في المنطقة في طريقه للتضاؤل

عصر ايرانيان ..

خمسة امصال ايرانية ضد فيروس كورونا تدخل قائمة خيارات منظمة الصحة العالمية

خراسان ..

تقارير تتحدث عن مخطط امريكي صهيوني ورجعي لاحياء داعش في المنطقة

ابتكار ..

الخارجية الروسية .. عودة امريكا للاتفاق النووي مع ايران يجب ان تكون دون شروط مسبقة

ارمان ملي ..

نانسي بيلوسي في خطاب للجمهوريين .. اوقفوا هذا السيرك المضحك

كيهان ..

مصرع وزير دفاع ورئيس اركان شراذم منصور هادي بضربة صاروخية يمنية بمأرب

آفتاب يزد ..

الصين تهنئ بدورها جو بايدن بفوزه في الانتخابات الرئاسية بعد نوع من التريث

جام جم ..

ادعاءات لبومبيو لاستفزاز بكين .. تايوان ليست جزء من الصين

جوان ..

تحذيرات امنية واسعة النطاق في الولايات المتحدة من اخطر عشرة اسابيع في تاريخها

أهم مقالات الصحف الايرانية اليوم السبت

sd

ارمان ملي...

في افتتاحيتها التي تحمل عنوان، ايقاف سياسة ضغوط الحد الاقصى.. بايدن نوه لعزمه على العودة للاتفاق النووي, الا ان ضرورات تفعيل هذه الرغبة تحتم عليه الغاء اجراءات الحظر اولا.

نعم قد تكون هناك صعوبات وعراقيل قانونية ولكن الدستور الامريكي يمنحه صلاحية تجميد القسم الاعظم من هذه الاجراءات لالغاءها قانونيا فیما بعد كما يمنحه حق الغاء الباقي منهامباشرة , هذا بالطبع اذا ما كان جادا في نواياه بشان العودة للاتفاق النووي.

اطلاعات ..

في مقالها، وقف اطلاق النار في حرب قره باغ، كتبت صحيفة اطلاعات .. روسيا فضلت الصمت عندما اجتاحت القوات الارمينية قره باغ قبل سنوات ملحقة هزيمة كبرى باذربيجان, ولكن مع تزايد النفوذ الامريكي بجنوب القوقاز, اغمضت موسكو عينها هذه المرة لاسابيع ازاء تقدم قوات اذربيجان المدعومة تركيا وبعدها دخل بوتين على الخط ووقعت اذربيجان وارمينيا مرغمتين على اتفاق سلام بقره باغ باشراف وهندسة روسيا وموسكو لم تعط اي دور لتركيا في هذا السيناريو.

جام جم ..

صحيفة جام جم كتبت في مقالها، الخاسرون بلعبة ترامب.. يقف ولي عهد السعودية ورئيس وزراء الكيان الصهيوني ورئيس الحكومة البريطانية على رأس قائمة الخاسرين بهزيمة ترامب.

فبن سلمان يعتمد على ترامب لتصفية مناهضيه في الداخل للوصول للعرش وفي اخفاء تورطه بقتل خاشقجي و ونتانياهو يراهن على دعم ترامب للبقاء بالسلطة للفرار من السجن , وبوريس جونسون ربط مستقبله بالانقياد لترامب.

جوان ..

صحيفة جوان كتبت في مقالها، ماذا وراء توقيت جولة بومبيو للمنطقة .. هناك تكهنات بان جولة بومبيو القريبة للمنطقة تحرك لادارة ترامب في ايامها الاخيرة لشن حرب على ايران الا ان مثل هذا الاحتمال غير مطروح لان الكونغرس قيد يد ترامب بشأن اعلان اية حرب دون موافقته .كما ان احتمال قيام الكيان الصهيوني بهذه المهمة مستبعد جدا في ظل قدرات ايران على الردع ومن هنا تبقى هذه الجولة مجرد استعراض يائس اخير.

رسالت ..

حملت افتتاحية صحيفة رسالت عنوان التنصل المبكر للديمقراطيين، كتبت الصحيفة فيها ..قالت وندي شيرمن التي ترأست الوفد الامريكي المفاوض مرارا بمباحثات الاتفاق النووي في ادارة اوباما الديمقراطية ان عودة بايدن لهذا الاتفاق تصطدم بعقبات قانونية كبيرة, ان مثل..هذا الكلام مقدمة لمناورة من ادارة بايدن الديمقراطية للتنصل من وعد العودة للاتفاق النووي بذريعة وجود صعوبات ومحاولة ابتزازية للالتفاف على النسخة الاصلية لهذا الاتفاق.

خراسان..

حول الازمة بجنوب القوقاز, كتبت صحيفة خراسان في مقالها، نيران أنقرة على وقف اطلاق النار بقره باغ.. تركيا ممتعظة تماما من استبعادها من اية ترتيبات بشان وقف الحرب في قره باغ وفي هذا السياق .. قال وزير الخارجية التركي ان قوات تركية ستشارك في قوات حفظ السلام بقره باغ, لكن موسكو نفت الامر تماما.

وقال بيان للكرملين ان اتفاق وقف الحرب بقره باغ ابرم بين روسيا وارمينيا واذربيجان, وان قوات حفظ السلام هناك هي روسية فقط.

قدس ..

صحيفة قدس كتبت في مقالها، اهداف علاقات التعاون بين العراق والسعودية.. حكومة الكاظمي المعروفة بميولها الغربية ابرمت اتفاقية ضخمة مع السعودية تغطي مجالات اقتصادية وتجارية وامنية والى اخر القائمة..

قد يبدو الامر عاديا للوهلة الاولى, الا ان وراءه هدفا رئيسيا يتمثل باضعاف العلاقات العراقية الايرانية الوطيدة ولكن قد لا تسير الامور بمسار تحقيق هذا الهدف لصعوبة حلول اية جهة اقليمية او دولية محل ايران في مجال توفير الكهرباء والغاز والمنتجات للعراق و لعدم ثقة العراقيين بنوايا السعودية من الاساس.