العالم - اليمن
وأقر غريفيث بالأهمية الحيوية لتعز في عملية السلام في اليمن ودورها طويل الأمد كمركز تاريخي وسياسي واقتصادي وثقافي مهم في اليمن.
وأعرب عن أسفه لعدم إحراز أي تقدم بشأن إعلان التفاهمات حول تعز، والذي تم الاتفاق عليه في ستوكهولم في ديسمبر/ كانون الأول عام 2018.
كما استنكر الوضع الإنساني المتردي بسبب استمرار إغلاق الطرق وبسبب النشاط العسكري المستمر وانعدام الأمن.
وأدان غريفيث جميع أشكال العنف ضد المدنيين بما في ذلك الأطفال والهجمات على البنية التحتية المدنية في المدينة والمحافظة من جميع الأطراف المتحاربة.
وقال غريفيث: "إن التكلفة البشرية للحرب في تعز غير مقبولة وسنواصل جهودنا لإيجاد حل سياسي من شأنه إسكات البنادق مما سيعود بالنفع على جميع اليمنيين، بمن فيهم سكان تعز."