هناك شخص يدير هذا المكان ويكون قيما عليه وهذا القيم لا يتقاضى اجرا معينا وانما يدفع له نزيل شيئا من المال قبل رحيله مقابل ما يقدمه من الخدمات له ولركوبه.
تطورت الخانات بعد أن توسعت التجارة واصبحت القوافل مستمرة المسير على طرق معينة. وكذلك علينا ان لا نغفل الطرق التي تمر بها قوافل الحجيج. فكلها كانت بحاجة الى اماكن يرتاح فيها المسافر ويجد المسكن والماء والطعام له وكذلك العلف لفرسه أو جمله او أي ركوب يسير به تلك المسافة.الضيوف:
علي النشمي – مفكر تاريخي
نداء الكعبي – قسم التاريخ – جامعة الاداب
ضياء محسن – باحث