انتخابات اي يكون الفائز بها تؤكد فوز الثورة الاسلامية التي كان سرّ صمودها وثباتها وديعة الامام الخميني "قدس سره"، الوديعة الفذة لحل مشاكل البلاد، حاكمية الاسلام وحاكمية الشعب.
وديعة حاول اعداء ايران عبثاً نزع بصمتها وفصم عراها، ولكن خاب كل جبار عنيد، فالشعب بات يتحكم في الساحة بحضور الى صناديق الاقتراع في حق لا تنازل له عنه، واصرار على اجراء الانتخابات وفي مواعيدها، مهما كانت الظروف.
بلاد تتقدم بخطوات جبارة في مسيرة التنمية والتعليم والتطوير وبتلازم الرؤية والارادة والهدف بين القادة والشعب بما يضمن سيادة البلاد وحريتها وقرارها الوطني المستقل.
هذا الموضوع يناقشه برنامج "نوافذ" مع الضيوف:
الدكتور طلال عتريسي الباحث في القضايا الاقليمية والدولية
الدكتور علي فضل الله الاستاذ في العلوم السياسية والقانون الدولي
الدكتور محمد حيدر الباحث في الشؤون الدولية