بايدن وبوتين يبحثان آلية المساعدات الأممية لسوريا

الجمعة ٠٩ يوليو ٢٠٢١
٠٥:٢٧ بتوقيت غرينتش
بايدن وبوتين يبحثان آلية المساعدات الأممية لسوريا قال البيت الأبيض، مساء اليوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ونظيره الروسي الرئيس فلاديمير بوتين، أوصيا خلال مكالمة هاتفية، بتوسيع آلية الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى سوريا.

العالم - الأميركيتان

وأضاف البيت الأبيض في بيان صحفي، أن الرئيسان بحثا معا حوادث الفدية السيبرانية الآخذة في التزايد أخيرا، والتي تستهدف مصالح عدة داخل الولايات المتحدة.

وجاء في البيان أن الزعيمين أشادا بالعمل المشترك لفريقي العمل المشترك الأمريكي والروسي، عقب القمة بينهما والتي قادت إلى تجديد (بالإجماع) للمساعدات الإنسانية عبر الحدود لسوريا اليوم في مجلس الأمن الدولي.

وبحسب البيت الأبيض "تحدث الرئيس بايدن أيضا مع الرئيس بوتين حول هجمات برامج الفدية المستمرة من قبل المجرمين المتمركزين في روسيا والتي أثرت على الولايات المتحدة ودول أخرى حول العالم".

نفت روسيا مرارا وتكرارا أي دور لها في رعاية أو شن الهجمات الإلكترونية الأخيرة ضد الولايات المتحدة.

قال السفير الروسي لدى الولايات المتحدة، أناتولي أنتونوف، يوم الأربعاء، إن بلاده تسعى لتحويل الأمن السيبراني إلى ساحة للتعاون مع الولايات المتحدة، ولا علاقة لها بالموجة الأخيرة من هجمات القراصنة على المنشآت الأمريكية.

وينص القرار على أن مجلس الأمن الدولي قرر تمديد عمل معبر "باب الهوى" الحدودي لمدة ستة أشهر، أي حتى 10 كانون الثاني/ يناير 2022 مع تمديد ستة أشهر أخرى، أي حتى 10 تموز/ يوليو 2022.

على أن يتم إصدار تقرير تفصيلي من الأمين العام، يؤكد على شفافية "العمليات عبر للحدود والتقدم في ضمان إيصال المساعدات الإنسانية عبر خطوط الاتصال لتلبية الاحتياجات الإنسانية للسوريين".

يتبع...

0% ...

آخرالاخبار

القنصل الإيراني العام في دبي يلتقي عراقجي


ارتفاع عدد ضحايا هجوم سيدني إلى 16 قتيلا


صنعاء: نحذر الاحتلال من استمرار خرق وقف النار في غزة


شهيد في الخليل وحملات اقتحام تطال مدن الضفة الغربية


أسرى صهاينة أفرجت حماس عنهم يدعون للجنة تحقيق وتنحي نتنياهو


غارات إسرائيلية تُسفر عن شهداء وجرحى جنوب لبنان


فائز ثانٍ بيوروفيجن يعيد جائزته احتجاجاً على مشاركة الاحتلال


عودة 'داعش' ..صفعة لواشنطن وإحراج للجولاني


الجهاد الزراعي ورقة من أوراق قوة إيران


الجنوب اليمني بين صراع النفوذ ومحاولات الاحتواء