العالم - هاشتاغ
ويستند مقال الغارديان إلى بعض المصادر من داخل المملكة، ومنهم شخصيات من كبار أفراد العائلة المالكة ومصادر أخرى ذات صلة جيدة تمّ تجريدهم من نفوذهم وثرواتهم، ومنهم مثلاً المستشار الأمني السعودي السابق سعد الجبري، يذكر تفاصيل مؤامرة محمد بن سلمان للإطاحة ابن عمه الأكبر محمد بن نايف ليصبح ولياً للعهد ويحظى بولاء بقية أفراد الأسرة.
في فلسطين، أطلقت قوات الاحتلال النار صوب شاب فلسطيني في بلدة حوارة. ووثق المواطنون الفلسطينيون عملية إعدام الشاب الفلسطيني عمار حمدي مفلح من مسافة صفر، إذ كان جندي "إسرائيلي" يُمسك بالشاب في محاولة لاعتقاله إلا أن الشاب حاول الافلات منه ووقع صدام بينهما. وأظهر الجندي "الإسرائيلي" مسدسه وقام بإطلاق النار صوب الشاب من مسافة صفر.
اما في قطر، فقد وصف أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي الاحتفاء بالقضية الفلسطينية وفلسطين في مونديال قطر الفين واثنين وعشرين، بهذه التغريدة:"فلسطين فازت بكأس العالم".
فلا تكاد مباراة أو حدث أو فعالية تشجيعية إلا وتواجد فيها علم فلسطين رغم أن فريقها لا يشارك في البطولة. وتوشح العديد من المشجعين الحاضرين في قطر بالكوفية والأعلام الفلسطينية. وانتشرت بعض المشاهد على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر رفض الكثير من المشجعين العرب والاجانب التحدث لوسائل إعلام إسرائيلية متواجدة في قطر لتغطية فعاليات كأس العالم في إشارة إلى تأييد ودعم القضية الفلسطينية وعدم الاعتراف بالكيان اللقيط.
ايضاً في قطر، تحول منتخب ألمانيا لكرة القدم ولاعبوه إلى مادة للسخرية بعد خروجهم من المونديال، رغم فوزهم في المباراة الأخيرة لهم أمام منتخب كوستاريكا، من دور المجموعات. ولم تخف الكثير من الجماهير فرحتها بخروج "الماكينات الألمانية" من بطولة كأس العالم في قطر، بعد أن استفز لاعبو المنتخب الألماني مشاعر الجماهير بإصرارهم على دعم المثليين خلال مشاركتهم في البطولة. و استرجع مغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحا سابقا أدلى به مدرب المنتخب الألماني هانز فليك، حول عدم نية لاعبيه الاحتفال في الدوحة حال تحقيقهم كأس العالم، احتجاجاً على وضع حقوق الإنسان في قطر.