العالم - خاص بالعالم
وكان الشيخ مولوي ريكي أحد الشخصيات من ابناء السنة التي التقاها وفد قائد الثورة الاسلامية الذي زار المحافظة الشهر الماضي، واكد خلال اللقاء على إنه تعرض للتهديد من قبل مجموعات معادية للدولة، مضيفا أن خطط ومؤامرات المنافقين وأعداء البلاد، باتت مكشوفة .
وشهدت شبكات التواصل تفاعلا واسعا مع استشهاد الشيخ مولوي ريكي، حيث كتب غريب رضا: "اغتيال الشيخ مولوي عبدالواحد_ريغي العالم المجاهد من علماء أهل_السنة_في_إيران وقد كان مدافعاً وفياً مستميتاً عن الثورة الإسلامية".
وجاء في حساب تطورات العالم الاسلامي: "بحسب تقرير مكتب المدعي العام في محافظة سيستان وبلوشستان، فإن مولوي ريغي كان موجوداً في المسجد عندما ناداه مجهولون من الباب الخلفي للمسجد واقتادوه في سيارة من نوع بيجو لا تحمل لوحات لتتم تصفيته فيما بعد".
وغرد لطف المروني حول هذا الموضوع كاتبا: "ترقبوا إخماد فتيل الشغب في ايران فقد تم القبض على الكثير من المرتزقة هناك والعملاء والخونه ممن ينفذون خطط اعداء الجمهورية الإسلاميه ويثيرون الشغب يريدون بذلك زعزعة الأمن والإستقرار في ايران".
المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق..