العالم - خاص بالعالم
أكثر من 144 ألف شخص يعملون في البحث والإنقاذ هكذا اكد الرئيس التركي خلال جولته التفقدية في مدينة اديامان المنكوبة الا انه أقر بأن اتساع منطقة الدمار يصعب عمل طواقم الانقاذ.
مايزيد من صعوبة التعامل مع كارثة تركيا، هزات ارتدادية تجاوزت ال 1500 هزة ارتدادية بعضها تجاوز 5.5 على مقياس ريختر.
اضافة الى عدم تمكن فرق الانقاذ المتخصصة والمزودة بأجهزة استشعار الى كل البيوت المدمرة ، فهنا بيوت رغم وجود مفقودين فيها لازالت على قائمة الانتظار.
تقول تركيا أن اعمال الانقاذ انتهت في شانلي اورفا و كليس فيما شارفت على الانتهاء في العثمانية وديار بكر واضنة الا ان باقي المدن المنكوبة بحاجة الى الكثير من الوقت.
تتسارع الأرقام اذا وتكشف شيئا فشيئا عن الكارثة وآثارها ومع التسارع تزيد اوجاع الناس هنا وتزيد الحاجة الى مزيد من التدخل للانقاذ.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...