أرض الكرامة.. من ضفاف الليطاني إلى الزيتون.. قصة كرامة دير ميماس الأحد ٢١ ديسمبر ٢٠٢٥ ٠٩:٤٧ بتوقيت غرينتش من ديرها المتئبِّط كتفي النهر الليطاني، وشجر زيتونها المتجذّر في التاريخ، ومن سيرة نضالاتها مع الانتداب والاحتلال، ترسم دير ميماس لوحة وطنية تشبه أهل الجنوب وتضحياتهم، فمع كل شجرة مغروسة في الأرض، سيل من دماء، وعطر ثمرها الممزوج برائحة الحرية، لتبقى على مدى التاريخ أرضها، أرض كرامة. هذه البلدة يعتاش نحو 95% من أهلها على مواسم الزيتون، التي تحتل مساحات كبيرة من أراضيها الزراعية وتشكل مصدرًا لنموها الاقتصادي، بالإضافة إلى الزراعات الموسمية الأخرى. للمزيد اليكم الفيديو المرفق.. شاهد ايضا.. حلتا.. حيث تصمد القرى على سفوح الكرامة كلمات دليلية دير ميماس بلدات جنوب لبنان أرض الكرامة