فصول مأساوية لقصة إنسانية كان مسرحها مدينة جدة، بطلتها فهي امرأة معنفة هربت من جحيم أشقائها، لكن لهب ذلك الجحيم ظل ملاحقا لها حتى كتب حدا لحياتها أمس.