بدلاً من اكتفاء الجيش وحلفائه بإغلاق «طوق حلب»، انطلقت قوّاته في رسم أقواس سيطرة في اتجاهاتٍ عدّة في الريف الحلبي بعد فك حصار نبّل والزهراء.