شكرا إيران.. تعسا قطر!
الثلاثاء ٢٧ نوفمبر ٢٠١٢ - ٠٥:٤٣
بكل أدب وحب نقول للشيخ القرضاوي، أننا تعلمنا منه فقه التسامح والتعايش حتى مع الكفّار والمشركين، وبكل أدب نذكّره بأن ما تنطق به شفتاه (للأسف الشديد) يكاد يكون وحيا يوحى عند العوام، وإذا كنا لانخشى على الناس من فقه وعلم وإخلاص الشيخ القرضاوي، فإننا نعتقد أن السياسة الدولية مجال آخر له رجاله وفرسانه، يتفقون ويختلفون ولا خوف على عقائد الناس مما يقولون.