واعرب حمد في لقاء مع "سي إن إن" عن اعتقاده بأن دولا عربية وأوروبية ستكون مستعدة للمشاركة رغم إحجامها المعلن عن الالتزام بإرسال القوات اللازمة.
وأشار آل ثاني إلى أن دولا عربية وأخرى أوروبية مستعدة للمشاركة في الخطة، لكن اعرب عن أمله في أن تزيد واشنطن التركيز على سوريا بعد انتخاباتها الرئاسية.
كما أعرب عن مخاوفه من تحول الأزمة السورية إلى مواجهة إقليمية بين السنة والشيعة، مشيراً إلى أنها لن تنتهي بفوز أحد.