- هذا اليوم مثل انتصارا للشعب العراقي على جلاديه واسترجع فيها حريته المصادرة من قبل الحاكم الأوحد.
- في التاسع من نيسان ارتكبت فيه أكبر جريمة في تاريخ العراق الحديث باستشهاد العلامة المفكر السيد محمد باقر الصدر.
- شهادة الصدر كانت رسالة لكل الديكتاتوريات في العالم من أن حياة الأحرار أبقى من حياة الطغاة.
- الشهيد الصدر كان يعلن أن المحنة لا تخص مذهبا دون آخر ولا قومية دون أخرى بل يجب أن يكون الموقف الجهادي والتلاحم النضالي هو واقع كل الشعب العراقي.
الضيوف:
عبد الحسين شعبان - كاتب وسياسي عراقي
جاسب الموسوي - استاذ التاريخ السياسي في جامعة بغداد
سرادار هركي - نائب سابق عن برلمان كردستان