العالم - سوريا
وقد تمّ التوقيع على الاتفاقية من الأطراف التالية:
1- ممثل تجمع الثوار في دير بعلبة والمجلس الثوري لدير بعلبة ولواء أحفاد عمر: عبد السلام النجيب
2- ممثل مجلس قيادة الثورة في حمص: عبد الرحمن زيني
3- ممثل جيش التوحيد: علاء الدين محمد العلي
أما الضامن فقد كان ممثل جمهورية روسيا الاتحادية، وحلّ رئيس تيار الغد السوري أحمد الجربا في خانة "الشهود".
وتوزعت الاتفاقية على ستة أقسام عنونت كما يلي:
1- القسم الأول: اتفاقية (ثلاث صفحات ضمّت خمسة عشر بنداً) وُقّعت من جميع الاطراف المذكورين أعلاه في نهايتها.
2 - القسم الثاني: أحكام (صفحة واحدة حوت خمسة بنود)، وقعت من جميع الاطراف في أسفلها بعد كتابة جملة: "نحن موافقون على الأحكام".
3- القسم الثالث: أحكام (صفحة واحدة حوت سبعة بنود)، وقعت في أسفلها من جميع الأطراف.
4 –القسم الرابع: قواعد (صفحة واحدة تحوي سبعة بنود)، أشير إليها عبر الأحرف الأبجدية من (أ) الى (د)، كتب قبل التواقيع "نحن موافقون على قواعد استخدام الأسلحة"، ووقعت من جميع الأطراف أعلاه.
5 -القسم الخامس: نظام عمل (صفحتان حوت أربع مواد)، وفي كل مادة عدة بنود يبلغ عدد المواد أربع، وعدد البنود الأجمالي في هذه الصفحة ثلاثة عشر بنداً، وُقعت بالأسفل من جميع الأطراف.
6 -القسم السادس: آلية (صفحتان ضمّت أربع مواد)، وفي كل مادة عدة بنود، يبلغ عدد البنود الإجمالي تسعة، لوحظ أنّ البند رقم 2 المتعلق بآلية عمل مركز المصالحة قسم الى نقطتين.
ومن أهم البنود التي يمكن ملاحظتها هو التزام الفصائل الموقعة على الاتفاقية بالقيام بكل ما يلزم من إجراءات عملية لطرد مسلحي "داعش" و"هيئة تحرير الشام ـ النصرة" من مناطق تخفيض التوتر المذكورة قبل تاريخ العاشر من أيلول المقبل.
المصدر: موقع العهد
بنود الاتفاقية:
106-104