العالم - خاص
وقالت الخبيرة في الشأن التركي هدى رزق لقناة العالم الاخبارية: هذا الاتفاق هو حصيلة فترة طويلة من النضال في هذه المنطقة والاتفاقات التي حصلت في الجنوب وكان لابد من استكمالها، واليوم كفريا والفوعة فتحتا بابا كبيرا هو باب إدلب، ولا يمكن القولا ان اهالي كفريا والفوعة سيبقون خارج منطقتهم.
واضافت: ولا يمكن لإدلب ان تبقى خارج يد النظام والدولة السورية ولذلك هناك اليوم اصوات من قبل الاتراك بأنهم سيخربون مفاوضات آستانة اذا ما تم التعرض لإدلب ومحاولة اخراجها من سيطرة المسلحين.