العالم - هاشتاغ
وغرد "سمير" حول هذا الموضوع كاتباً: "لقد كشف اختراق صاروخ أطلق من الأرض السورية بٱتجاه ديمونة النووي الإسرائيلي عن مدى هشاشة الدولة الصهيونية اليهود ليسوا بأمان في فلسطين، "إسرائيل" دولة ضعيفة جدا وإن كانت تمتلك أعتى الأسلحة شعب اليهود لن يتحمل الحروب الطويلة ودولة "إسرائيل" هي في متناول مرمى صواريخ المقاومة".
وعبر عثمان عن رأيه مغرداً: "نريد عشرة صواريخ تستهدف مفاعل ديمونا وتصيبها إصابات مباشرة كما نريد تدمير موانئ ومطارات كيان العدو بفلسطين المحتلة وبإذن الله النصر قادم كيان العدو مهما ضرب وأطلق صواريخه على سوريا فالنتائج تكون محدودة وليست مهمة ولكن صاروخ واحد من سوريا على مفاعل ديمونة يجعل كيان العدو في مهب الريح".
وعلق "د.سعدي جمال" على الموضوع مغرداً : "مع بعد الضربة المفجعة لـ"اسرائيل" ههههه 200 الف اسرائيلي بدؤوا في التفكير في الهجرة العكسية والعودة من حيث جاؤوا، صاروخ طائش مجهول الهوية والمصدر كما تقول "اسرائيل" قد ضرب مفاعل ديمونة بقوة امام عجز "اسرائيل" عن الاعتراض او الرد".
وجاء في تغريدة حساب "اقتصاد-استثمار" :"دولة الإحتلال تعترض صاروخا أطلق من قطاع غزة وسقوط 2 آخرين في منطقة مفتوحة وقبل ايام كان هناك استهداف وسقوط صاروخ بالقرب من مفاعل ديمونة اين القبة الحديدية؟ والسؤال البريء مالذي يجري في هذه الفترة وهذه المنطقة من الاستهداف بالصواريخ من العراق وفلسطين ؟ واللبيب يفهم".
وكتب ابو موسى العولقي في تغريدة: "ولكن القبة الحديدية فشلت في اعتراض الصاروخ الطائش كما سميتموه قرب مفاعل ديمونا فماذا ستفعل تلك القبه في حال اطلاق صلية صواريخ من محور المقاومة في جنوب لبنان وسوريا او من إيران".
وغرد "باسم حاجی گرینوف" قائلاً: "شهر رمضان الذي نشهد في اول اسبوع منه استهداف "اسرائيل" بصاروخ، يجب ان تصلي صلاة عيده في القدس".
وجاء في تغريدة حساب "باسم نون میم في" :"استهداف ديمونا بصاروخ له دلالتين، الاولى ان المنظومة الدفاعية الصهيونية وهيبتها مهترئة، والثانية ان تحرير القدس والقضاء على هذه الغدة السرطانية لن يكون بعيد المنال ".