عاجل:

شاهد.. حركة حماس تتحدث عن معركة كبرى على الابواب

الأحد ٠٧ أغسطس ٢٠٢٢
٠٥:٣٢ بتوقيت غرينتش
اكد قيادي في حركة حماس د. احمد يوسف، ان العدو الاسرائيلي يراهن على شق الصف الفلسطيني ويجيد لعبة فرّق تسد، معتبراً ان هذه اللعبة لا تنطلي على الفلسطينيين.

خاص بالعالم

وقال يوسف في حديث لقناة العالم خلال برنامج "مع الحدث": ان كل فصائل المقاومة الفلسطينية على مدى اكثر من 70 عاماً في الميدان لمواجهة العدو الاسرائيلي، ولهذا فان كل تكتيكات هذا العدو معروفة لدى الفلسطينيين.

واوضح يوصف، ان العدو الاسرائيلي يركز حالياً على حركة الجهاد الاسلامي في كل بياناته وتصريحاته وما يشير اليه في وسائل الاعلام بان معركته مع حركة الجهاد الاسلامي فقط، معتبراً انه لا يمكن على المقاومين في حركة الجهاد او حركة حماس وحتى في غرفة العمليات المشتركة ان تمر عليهم مثل هذه اللعبة، مشدداً على ان الحرب في "اسرائيل" هي جزء من لعبة السياسة وبالتالي فان المقاومة تدرك ما الذي يرمي اليه هذا الاحتلال.

ونوه يوسف بان كل عملية الاحتلال الاسرائيلي كانت استفزازاً منذ البداية والهدف منها جرّ فصيل قد يرونه ضعيف ولا يمتلك كل القدرات التي تمتلكها حركة حماس، ولكن من يقول ان حماس ستقف مكتوفة الايدي، معتبراً ان الاستهداف الاسرائيلي بهذا الحجم وسقوط الضحايا يطال كل الفلسطينيين.

واكد يوسف، ان المشهد الاول ترك لحركة الجهاد الاسلامي كي تؤدي دورها للرد على العدوان، ولكن الاخرين ايديهم على الزناد، ورأى ان الغد سيشهد معركة كبرى وستكون المواجهة كبيرة على مختلف الساحات، ولن يتخلف احد عن هذه المعركة، لانه لايمكن ترك الاسرائيلي ان يستفرد بفصيل مقاوم، وان فصائل المقاومة في كل الساحات ستكون موحدة.

تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

نتنياهو يهدد إيران بحرب.. واستعراض إنتخابي متكرر!


الرياض ترفض تحركات الإنتقالي في شرق اليمن


بابا الفاتيكان يوجّه انتقادًا غير مسبوق للإحتلال خلال قداس الميلاد


إعلام عبري يقرّ بالعزلة: حرب غزة تسقط صورة "إسرائيل" عالميًا


متحدثة الصليب الأحمر: غزة على حافة الكارثة..والصليب الأحمر في قلبها!


غزة بين البرد والحصار: أطفال وأسرى يعانون الإهمال والمعاناة المستمرة


عراقجي: العدو راهن على الاستسلام وشعبنا اختار نهج الثبات


شخصیة كانت رسالتها في دعم الإمام الخميني وثيقة تاريخية..من هو؟


التصعيد الإسرائيلي في لبنان.. ضغط سياسي وحدود الحرب المؤجلة!


العراق يجدد رفضه رسمياً وسياسياً لأي دعوات للتطبيع