عاجل:

وصول التسرب النفطي من سفينة جانحة الى شواطئ جبل طارق

السبت ٠٣ سبتمبر ٢٠٢٢
٠٥:٠٥ بتوقيت غرينتش
وصول التسرب النفطي من سفينة جانحة الى شواطئ جبل طارق أفاد مسؤولون بأن كميات صغيرة من النفط المتسرب من سفينة شحن جانحة اثر اصطدامها بناقلة غاز قبالة جبل طارق، وصلت إلى شواطىء المنطقة البريطانية وإسبانيا المجاورة.

العالم - منوعات

وقال فابيان بيكاردو رئيس حكومة جبل طارق لإذاعة «كادينا سير» الإسبانية إن بقعة نفطية من السفينة الجانحة وصلت إلى «أجزاء من ساحل جبل طارق»، مضيفا «لكنها بقعة صغيرة، نحن لا نريد أي تسرب نفطي هناك».

وأعلنت حكومة جبل طارق في بيان أن طواقم عمل نُشرت للبدء بإزالة النفط من الخط الساحلي، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

وكانت دائرة البيئة في جبل طارق قد تلقت تقارير عن تلوث أعداد صغيرة من الطيور بالنفط.

وقال رئيس بلدية لا لينيا دي لا كونسيبسيون الإسبانية المحاذية لجبل طارق إن بقعة نفطية من الناقلة وصلت إلى شاطئ المدنية، ما أجبره على إغلاقه أمام الزوار.

ولا تزال سفينة الشحن «أو اس 35» منذ حادث الاصطدام ليل الاثنين جانحة على الشاطئ قبالة المنطقة الواقعة في الطرف الجنوبي لشبه الجزيرة الايبيرية.

واوقفت سلطات جبل طارق قبطان السفينة المتضررة لاستجوابه بزعم عدم امتثاله للأوامر الأولية الصادرة عن الميناء بعد الاصطدام الذي لم يؤد إلى إصابات.

وقال مسؤولون في جبل طارق الجمعة إن كميات الوقود الموجودة في خزانات السفينة قد أزيلت، والأولوية الآن لإزالة الكميات المخزنة على متنها.

تبلغ مساحة منطقة جبل طارق 6,8 كيلومترات مربعة فقط، وهي تطل على المدخل الوحيد للبحر الأبيض المتوسط من المحيط الأطلسي، ما يجعلها على خط الشحن إلى الشرق الأوسط عبر قناة السويس.

0% ...

آخرالاخبار

أرشيف بريطاني يكشف الحقيقة المخفية عن بن غوريون+وثیقة


فيديوغرافيك: بوشهر..حيث تلتقي الطبيعة بالتاريخ


شهداء ودمار واسع.. الاحتلال يواصل خرق التهدئة في غزة


حماس: الاعتراف المتبادل بين "إسرائيل" و"أرض الصومال" سابقة خطيرة


ايران تعلن الإكتفاء الذاتي في إنتاج97بالمئة من الأدوية


إيران ثاني أكبر دولة في احتياطيات الغاز عالميًا لعام 2025


الصحة العالمية: أكثر من 21 مليون شخص بالسودان يعانون من مستويات عالية من سوء التغذية


بالتفاصيل: الرياض تحذر الانتقالي..خط أحمر سعودي في حضرموت


بلديات محافظة شمال غزة: الاحتلال حول شمال غزة إلى منطقة منكوبة


حصار فنزويلا.. حجر بحري أم إعلان حرب؟