الرئيس الايراني: الحكومة مسؤولة عن إجراء الانتخابات ولن تتدخل في شؤون المرشحين

الأحد ٢٥ يونيو ٢٠٢٣
٠٦:١٢ بتوقيت غرينتش
الرئيس الايراني: الحكومة مسؤولة عن إجراء الانتخابات ولن تتدخل في شؤون المرشحين أكد رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الاحد، أن الحكومة باعتبارها المسؤولة عن إجراء الانتخابات لن تتدخل في الشؤون المرتبطة بالمرشحين سواء في دعمهم او فرض قيود عليهم، وستبذل قصارى جهودها لتحقيق الأسس الاربعة التي اكد عليها قائد الثورة الاسلامية.

العالم- ايران

وفي حديثه خلال اجتماع مجلس الوزراء يوم الاحد، أشار آية الله ابراهيم رئيسي الى الأسس الاربعة التي أكد عليها قائد الثورة الاسلامية في الانتخابات المقبلة نهاية العام الايراني الحالي (ينتهي في 20 آذار/مارس 2024) وهي: الامن والمشاركة والنزاهة والمنافسة، وقال: ان الحكومة باعتبارها المسؤولة عن إجراء الانتخابات، لن تتدخل في الشؤون المرتبطة بالمرشحين او دعمهم او فرض قيود عليهم، وفي ذات الوقت ستبذل قصارى جهودها لتحقيق الأسس الاربعة التي أكد عليها قائد الثورة.

واعتبر "رئيسي" إجراء انتخابات نزیهة وتنافسية وذات مشاركة عالية، عاملاً لتحسين الأمن القومي و الثقة العامة.

كما ألزم الرئیس الإیراني جميع المؤسسات بمساعدة وزارة الداخلية في إجراء الإنتخابات.

تجدر الإشارة الى ان انتخابات الدورة الثانية عشرة للمجلس الشوری الإسلامي، ستجري، مطلع شهر آذار/مارس للعام 2024.

من جهة اخری أشار رئيسي إلى الإحصائيات التي قدمها محافظ البنك المركزي المتمثلة بتخفيض التضخم بنسبة 12 بالمئة خلال الشهر الماضي ؛ داعیا إلى استمرار الجهود والتنسيق بين كافة المؤسسات لاجل الاستمرار في كبح التضخم حتى نهاية العام.

0% ...

آخرالاخبار

اشتباكات عنيفة وأعمال اغتيال تهز مناطق متعددة في سوريا


مراسل العالم يزور زملائه في لبنان ويستذکر أيام الحرب


إيران تؤكد حقها في برنامجها النووي وتحذر الغرب من أي تصعيد


'حنظلة' تنشر معلومات سرية عن 9 من أخطر المطلوبين الصهاينة


ترامب يدرس بيع 'إف-35' للسعودية والكيان يربط موافقته بالتطبيع


حرس الحدود الأمريكي ينتشر في عاصمة ولاية كارولينا الشمالية


الامن البرلمانية الايرانية: التحذيرات لم تعد حلا لشرور غروسي


بن غفير: لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني هذا شيء مُختلق ولا أساس له!


مادورو: لن يتم بلوغ السلام الحقيقي إلا عند تحقق العدالة في وجه الإبادة في غزة


مهاجراني: لا معنى للمفاوضات في ظل التسلط.. وردنا سيكون أشد إذا تكرر العدوان