وتزامنت أعطال الميكروفونات تزامنت بشكل لافت مع كلمات زعماء تحدثوا عن الوضع الإنساني في غزة والدعوة للاعتراف بدولة فلسطين، ما دفع كثيرين إلى التشكيك في كونها مجرد مصادفات تقنية.
فقد انقطع صوت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بينما كان يتحدث عن معاناة سكان غزة ويجدد دعوته للاعتراف بدولة فلسطين.
كما واجه الرئيس الإندونيسي المشكلة نفسها أثناء حديثه عن نية بلاده إرسال قوات حفظ سلام إلى غزة.
ولم يسلم رئيس الوزراء الكندي من هذه الأعطال، إذ انقطع صوته أثناء تناوله موضوع الاعتراف بفلسطين.
في المقابل، أكدت الأمم المتحدة أن ما حدث يعود إلى "مشكلات فنية بحتة" لا تحمل أي أبعاد سياسية.