وأشار الموقع إلى أن الاتحاد الأوروبي كان على وشك في سبتمبر/أيلول تعليق الاتفاقيات التجارية مع الكيان الاسرائيلي بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان في غزة. وبعد أسبوع واحد فقط من تنفيذ خطة غزة، قدم برلمانيون في الاتحاد الأوروبي مقترحات لفرض عقوبات على "تل أبيب".
وفي الولايات المتحدة، بدأ عدد قياسي من المشرعين الديمقراطيين دعم الدعوات للحد من نقل الأسلحة إلى الكيان. وفي الكونغرس الأمريكي، ورغم أن استطلاعات الرأي تظهر رفض غالبية الأمريكيين للعمل العسكري الإسرائيلي في غزة، فإن المشرعين المؤيدين لقانون "منع قصف إسرائيل" يكافحون للاستفادة من الزخم السياسي الصيفي، ولم يتمكنوا من إضافة سوى راعيين جدد منذ إدعاء ترامب "تحقيق السلام".