عاجل:

البرلمان الايراني يدرس الرد على الخرق الاميركي الاخير

الإثنين ١٢ ديسمبر ٢٠١١
٠٣:٥٦ بتوقيت غرينتش
البرلمان الايراني يدرس الرد على الخرق الاميركي الاخير طهران(العالم)-12/12/2011- اكد نواب ايرانيون ان البرلمان سيقرر الاجراءات اللازمة لمواجهة الخرق الاميركي الاخير للاجواء الايرانية بطارة التجسس التي تمكنت القوات الايرانية من السيطرة عليها وانزالها سالمة، معتبرين ان ذلك سيمكن ايران من الحصول على تقنيات حديثة في مجال صناعة الطائرات بدون طيار.

وقال عضو لجة الامن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الايراني مهدي سنايي في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد: لجنة الامن القومي في البرلمان درست تفاصيل الموضوع كما تبحث الاجراءات التي تقوم بها الخارجية.

واضاف سنايي: سيقوم البرلمان بابلاغ الجهاز الدبلوماسي بالتدابير اللازم اتخاذها وهو يؤكد ضرورة التعامل بشكل جدي مع الموضوع عبر المؤسسات الدولة المعنية.

من جانبه قال رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي في ايران علاء الدين بروجردي: هذه الطائرة لا تشكل لنا حدثا تقنيا جديدا ، فقد استطعنا صناعة طائرات بدون طيار لا ترصدها الرادارات.

واضاف بروجردي: لكننا مسرورون من حصولنا عليها لانها ذات امكانيات متطورة ستساعدنا على تعزيز قدراتنا.

وكان نائب قائد قوات الحرس الثوري في ايران اللواء حسين سلامي قد صرح بان على اميركا ان تعلم ان الاجواء الايرانية غير آمنة لطائراتها، بل سيؤدي استمرار هذه الخروقات الى فقدانهم للعديد من المعلومات.

واضاف سلامي: لقد طورت ايران قدرات في جميع المجالات وعلى العدو الا يخطئ في حساباته.
MKH-11-18:49

0% ...

آخرالاخبار

زيلينسكي يصل إلى الولايات المتحدة استعدادا لمحادثات مع ترامب


لافروف: أوروبا أصبحت العقبة الرئيسية أمام السلام في أوكرانيا


مظاهرة حاشدة في ستوكهولم تندد بانتهاكات الإحتلال لوقف إطلاق النار في غزة


السفير الإيراني في بغداد: قوى المقاومة حرّة بقرار حصر السلاح لكنها متخوفة من التبعات


حزب الله يدين استهداف المصلين في مدينة حمص السورية


قباطية تحت النار: اقتحام واسع وحصار مشدد جنوب جنين


عراقجي:لن نتراجع عن حقنا في الاستخدام السلمي للطاقة النووية


شاهد.. تحذيرات أمنية وتعنّت سياسي: الضفة تقترب من الإنفجار!


إيران و20 دولة ترفض إعلان تل ابيب الاعتراف بإقليم أرض الصومال


توقف غرف العمليات بغزة وآلاف المرضى بين الألم والإنتظار!