وتقدّم المعتصمون ،امس الاربعاء، صوب الحواجز الأمنية قرب مدخل رئاسة الوزراء داعين إلى مساواة قدامى المتقاعدين بالجدد بحيث تتراوح رواتبهم بين 600 و2000 دينار شهرياً إلى جانب حل مشكلة رواتب الورثة وتذليل عقبات تأمينية وعلاجية أمامهم.
في غضون ذلك، أكد مصدر قضائي الإفراج عن الدفعة الأخيرة من معتقلي التيار السلفي اثر أحداث مدينة الزرقاء في أبريل/نيسان الماضي. وشملت الدفعة القيادي أيمن البلوي شقيق همام البلوي منفذ عملية “خوست” في أفغانستان وكذلك القيادي جواد شحادة.
إلى ذلك، نقل موقع “عمون” الإلكتروني عن محامي الناشط عدي أبو عيسى اعتذاره بسبب حرقه صورة للملك عبدالله الثاني كانت معلقة على مبنى بلدية مأدبا (جنوبا) مبرراً ذلك بشعوره الغاضب إزاء انتحار مواطن حرقاً، من دون قصده إثارة الفتنة والقيام بأفعال من شأنها المساس بكرامة الملك كما جاء في لائحة الاتهام.