قبل الزلزال وبعده تستمر الارتجاجات السياسية بالسيطرة على المشهد اللبناني حال من الجنون السياسي تترافق واستمرار الشلل في المؤسسات واستمرار الانزلاق الاقتصادي الى أدنى المستويات المعيشية.