هذِه الاختلافاتُ بحَسَبِ مراقبين يمنيين تاتي في اطارِ مساعي العدوان ومرتزقتهِ الرامية لشقِ الصف وتماسكِ الجبهةِ الوطنيةِ الداخلية بين القوى السياسية وفي مقدمتها انصارُ الله وحزبُ المؤتمر.
ورغمَ عمّا يُقالُ عن الاختلافاتٍ فقد اكدتْ القوى ذاتُها حرصَها على الحفاظ على هذِه الوحدة لمواجهةِ العدوان. ويستبعدُ مراقبون تحقيقَ ذلك بعدَ أنْ أثبتتْ المعطياتُ صمودَ ونجاحَ تحالفِ القوى ميدانياً وسياسياً.