ولم يتمكن أي حزب من الحصول على الأغلبية في الجمعية الوطنية التي تتألف من 200 مقعد، وان تقدم الليبراليين لا يضمن الحصول على الاكثرية.
ويبقى التحدي حاليا على المقاعد الـ 120التي يتم ملؤها عبر الانتخاب الفردي.
وبذلك، سيتنافس الاسلاميون والليبراليون لجذب اكبر عدد من المرشحين المنفردين، المستقلين او المرتبطين بحزب، ممن فازوا بمقاعد.
في هذه الاثناء، قال رئيس الحكومة الليبية عبد الرحيم الكيب في تصريح لقناة العالم، إن حكومته مستعدة لتسليم السلطة الى المؤتمر الوطني العام المنتخب في اسرع وقت.