عاجل:

قصة تضحية

الأربعاء ٠٣ يوليو ٢٠١٩
٠٨:٤٥ بتوقيت غرينتش
مع اجتياح داعش وسقوط المدن العراقية وحدة تلو الاخرى تغيرت المعادلات السياسية في المنطقة.

سقطت الموصل ثاني أكبر مدن العراق. سونامي داعش يتمدد بسرعة لتتهاوى محافظات الانبار وصلاح الدين وديالى واجزاء من كردستان.

الطائفية المذهبية المغية هي محرك قوة الدفع لهذا المقاتلين القادمين من ثمانين بلدا. وهي ذاتها التي جعلت من بعض هذه المناطق حواضن لتنظيم داعش. لكن سرعان ما كشف هذا التنظيم عن وجهه الحقيقي. لا أحد في مأمن من جرائمه لا الشيعة ولا السنة ولا حتى الاقليات الدينية.

التنظيم يزحف بسرعة تجاه بغداد من الشمال وصل الى التاجي الى بعد عشرين كيلومترا من الجنوب والغرب بات يسيطر على جرف الصخر والسكندرية والمحمودية على بعد ثلاثين كيلومترا من العاصمة.

بالفعل جزء من اهالي العاصمة غادروا تحسبا من سقوطها. والاحباط والهلع والخوف يخيم على الجميع. وهنا جاءت فتوى المرجعية لتقلب المعادلة. وتفتح فصلا جديدا من تاريخ العراق.

الضيوف:

السيد حامد الجزائري – مدير العمليات في سرايا الخراساني

السيد على الياسري – الامين العام لسرايا الخراساني

0% ...

آخرالاخبار

الضفة الغربية علی صفيح ساخن والاستيطان يزحف!


بيت لحم تستعد للإحتفال بالميلاد؛ بعد عامين من التضامن مع غزة


مكتب إعلام الأسرى يحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة الأسرى الفلسطينيين


الجبهة الديمقراطية تندد بتصريحات وزير الحرب الإسرائيلي بشأن بناء مستوطنات في شمال القطاع


نتنياهو يخطط لهجوم على لبنان بدعم ترامب!


غزة: تراجع الاحتلال عن الاستيطان وسلاح المقاومة ثابت


طهران تُعلنها مدوية في مجلس الأمن:"لا لتصفير التخصيب!"


للمرة الأولى في التاريخ.. الذهب يتخطى حاجز 4500 دولار للأونصة 


المقارنة والتشابه بين الأمثال الفارسية والشامية


عشرات المغتصبين الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال