عاجل:

استعدادات الوفد الجزائري في مدينة حلب لتقديم المساعدات للشعب السوري + فیديو

الثلاثاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٣
٠٧:٢٤ بتوقيت غرينتش
وصلت طائرة مساعدات جزائرية صباح اليوم الثلاثاء إلى مطار حلب الدولي محملة بـ 17 طناً من المساعدات الإنسانية، وفريق من الحماية المدنية للمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ.

العالم - سوریا

وقال العقيد مجاهد جاد قائد الرحلة الجزائرية: إن الطائرة تحمل فريقاً للإنقاذ، ومساعدات إنسانية مرسلة من الجزائر إلى سورية الشقيقة، متمنياً أن تخرج الدولة السورية من هذه المحنة قريباً، ومقدماً التعازي لذوي الضحايا إثر هذه الفاجعة.

وأوضح عبد القادر دواليبي عضو المكتب التنفيذي المختص بمجلس محافظة حلب في تصريح لمراسل سانا أن الطائرة تضم كوادر إغاثية من الدفاع المدني الجزائري مع كامل معداتهم لتقديم المساعدة لوحدات الدفاع المدني التي تعمل في المحافظة على إزالة الأنقاض وإنقاذ من تبقى من العالقين تحت الأنقاض، إضافة إلى 17 طناً من المساعدات.

وأضاف: إن المحافظة تعمل على تقديم كل التسهيلات والمستلزمات لهذه البعثة والتنسيق من أجل تجهيز الأماكن لإقامتها، والقيام بدورها في عمليات الإنقاذ.

وبين المهندس محمد مصري مدير مطار حلب الدولي أنه فور وقوع الزلزال قامت وزارة النقل والمؤسسة العامة للطيران المدني بوضع كل المطارات بجاهزية تامة لاستقبال الطائرات، مؤكداً أن مطار حلب على أتم الجهوزية لاستقبال كل الطائرات لتقديم المساعدات.

وقال رشيد البوطالبي عضو اللجنة الوطنية في الهلال الأحمر الجزائري لإدارة الكوارث: إن الشعب الجزائري والهلال يقف دائماً إلى جانب الناس لتلبية احتياجاتهم، واليوم قدمنا لتقديم المساعدة للشعب السوري الذي تربطنا معه علاقات أخوية تاريخية.

0% ...

آخرالاخبار

السفير الإيراني في بغداد: قوى المقاومة حرّة بقرار حصر السلاح لكنها متخوفة من التبعات


حزب الله يدين استهداف المصلين في مدينة حمص السورية


قباطية تحت النار: اقتحام واسع وحصار مشدد جنوب جنين


عراقجي:لن نتراجع عن حقنا في الاستخدام السلمي للطاقة النووية


شاهد.. تحذيرات أمنية وتعنّت سياسي: الضفة تقترب من الإنفجار!


إيران و20 دولة ترفض إعلان تل ابيب الاعتراف بإقليم أرض الصومال


توقف غرف العمليات بغزة وآلاف المرضى بين الألم والإنتظار!


شاهد/ السودان يحترق.. حرب مستمرة ونزوح جماعي وانهيار إنساني!


35 قضية تجسس إيراني في كيان الاحتلال وجنود يسربون الأسرار


متى بدأ التواصل بين تل أبيب و"أرض الصومال" وما علاقته بغزة؟