ويأمل الباحثون أن يوفر الأسلوب الجديد طريقة مختصرة لتوليد خلايا عصبية مطلوبة للعلاج باستبدال الخلايا في المستقبل.
وتلقي الخلايا العصبية المحوّلة ضوءاً حول آليات اعتلال الدماغ لدى مرضى ألزهايمر، وكيف تستجيب الخلايا العصبية المريضة للعلاج.
وفي الأساليب المبكرة لتوليد خلايا عصبية من خلايا الجلد، ينبغي إعادة برمجة خلايا الجلد الناضجة وردها لحالة الخلايا الجذعية الجنينية، وهذه يصعب الحصول عليها. فنجاح عملية إعادة برمجة الخلايا الجلدية إلى جذعية جنينية لا يتجاوز 1%.
ويتطلب العمل شهوراً للوصول إلى الخلايا العصبية، وهناك مشكلة في استقرار الخلايا الجذعية الجنينية، فقدرتها على النمو وإنتاج أنواع الخلايا تجعلها سبباً لزيادة مخاطر السرطان. ?