شاهد بالفيديو..

مراسلة العالم: الاحتلال يستعد لارتكاب محرقة كبيرة بالشجاعية لهذا السبب

الجمعة ٠٨ ديسمبر ٢٠٢٣
٠١:٠٠ بتوقيت غرينتش
اكدت مراسلة العالم بان المقاومة في حي الشجاعية في قطاع غزة تخوض معركة عنيفة مع قوات الاحتلال الاسرائيلية، وان الاحتلال لم يتمكن من القضاء على لواء الشجاعية كما يدعي الاحتلال لجمهوره.

واوضحت مراسلتنا، ان الطائرات الحربية الاسرائيلية القت مناشير على حي الشجاعية والزيتون والنفق والبلدة القديمة، بضرورة الاخلاء والتوجه الى غرب غزة، معتبرة ان هذا يظهر الضغط والخسائر التي منيت بها القوات الاسرائيلية على يد المقاومة، ويبدو انها تريد ارتكاب محرقة في هذه الاماكن وذلك عبر قصف عنيف في الساعات القادمة، خاصة ضد لواء الشجاعية الذي اوجع الاحتلال واوقع قتلى في صفوفه في معارك سابقة.

وشددت على ان صواريخ كتائب القسام مازالت تطلق من مرابضها وهذا ما يضع حكومة نتنياهو في مأزق امام العالم عندما بدأت العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة قالت ان هدفه القضاء على حماس وتحقيق الامن لسكان غلاف غزة، ولكنها حتى اللحظة لم تستطع اعادة الامان لسكان غلاف غزة، ورغم حرقها الاخضر واليابس في القطاع مازالت صواريخ المقاومة تنطلق باتجاهها.

واشارت الى ان مجاهدي القسام اعلنوا انهم تمكنوا من تفخيخ نفق مدخل تل الزعتر شمال قطاع غزة في المنطقة التي يعتبر الاحتلال انه سيطر عليها، وفور وصول جنود العدو ومحاولتهم فتح باب النفق تم تفجير العبوة ما ادى الى مقتل نجل رئيس اركان العدو السابق والوزير في المجلس الحربي غازي ايزنكون ومقتل واصابة عدة جنود آخرين، لافتة الى ان هذا يظهر ان القسام استطاعت معاينة المكان حتى بعد عملية التفجير، وهذا ما يؤكد ان المقاومة مازالت موجودة في الميدان وتزيد من ارهاق العدو.

تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

ما هو موقف إيران من هجوم سيدني؟


حلتا.. حيث تصمد القرى على سفوح الكرامة


ضربة قضائية لنتنياهو..العليا تلغي قرار إقالة المستشارة القضائية


إمكانية هدنة طويلة الأجل بين حماس والاحتلال ضمن الثوابت+فيديو


حادث سيدني: نتنياهو عامل مزدوج في صناعة الكراهية


شاهد.. شاب غزّي يلجأ لبناء منزل من طين


إيران ترد على تصريحات وزير الخارجية اللبناني الأخيرة


وزير الخارجية المصري يكذب الإحتلال الإسرائيلي


ليبرمان:نتنياهو يسرق اموال الجنود لتوزعيه على المتهربين من الخدمة


كيف تحوّل احتفال على شاطئ بوندي الأسترالي إلى مشهد رعب؟