ويشارك في هذا الاجتماع التحضيري للقمة المتوقعة في 26 و27 اذار/ مارس في العاصمة الكورية الجنوبية ممثلو 49 دولة.
وبحسب نائب وزير الخارجية الهندي راجان ماثاي، فان قمة سيول ستدرس بالدرجة الاولى "التهديدات المرتبطة بالارهاب النووي".
وقال ان "امن التجهيزات النووية هو اساسا من المسؤولية الوطنية، لكن هناك مجالا لتعزيز التعاون الدولي" في هذا الاطار.
واضاف المسؤول ان القمة ستدرس ايضا ملفات مختلفة تتناول خصوصا ادارة مخزونات اليورانيوم المخصب والوسائل التي يفترض تطبيقها لمكافحة تهريب اليورانيوم.
وسيشارك في القمة ايضا ممثلون من الامم المتحدة والانتربول والاتحاد الاوروبي والوكالة الدولية للطاقة الذرية.