وكشفت مجلة التايمز البريطانية مستوى الارتباط العميق بين الكيان الصهيوني والمجلس الانتقالي في عدن.
واضافت أنّ المجلس الانتقالي أرسل وفوداً للقاء مسؤولين إسرائيليين، حيث أنّ التقدّم الذي أحرزه مقاتلوه، دفعه إلى البحث عن دعم دولي لجهود الانفصال عن الشمال.
وأبلغ مسؤولو المجلس دبلوماسيين غربيين نيتهم بالانفصال وأملهم بالحصول على دعم الرئيس ترامب على ان يعترفوا بالكيان الاسرائيلي في حالِ الاعتراف باستقلال الجنوب.
ويتحرك المجلس الانتقالي الجنوبي مدفوعاً بدعم إماراتي معلن لفرض سيطرته على عدد من المناطق النفطية والمواقع الإستراتيجية.