عاجل:

حكومة هادي لتسويغ مشاريع الرياض بنهب ثروات اليمن + فيديو

الأحد ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٠
٠٤:٣٧ بتوقيت غرينتش
صنعاء (العالم) 2020.12.27 – أكد عضو الوفد اليمني المفاوض والقيادي في التنظيم الناصري حميد عاصم أن حكومة هادي إنما تم تكوينها لكي تسوغ السعودية مشاريعها في نهب ثروات اليمن، مشددا على أنها لا تعني الشعب اليمني لا من قريب ولا من بعيد.

العالم - اليمن

وفي حوار مباشر مع قناة العالم الإخبارية لبرنامج "المشهد اليمني" قال حميد عاصم إن الحكومة المشكلة إنما هي حكومة السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر وليست حكومة يمنية، واصفا إياها بأنها: حكومة مجموعة من المرتزقة والخونة والعملاء الذين استجلبوا العدوان البربري الغاشم على الشعب اليمني منذ 2015 إلى اليوم.

وبين أن هذه الحكومة: ظلت حوالي سنة ونصف يعدون لها ويبحثون عن أعضاء لها، ورفض أناس الانضمام إليها، وهي مجرد تسمية لكي تسوغ السعودية مشاريعها في اليمن وتضفي الشرعية على سياستها بنهب الثروات اليمنية.

وأكد أن هذه الحكومة: لا تعنينا لا من قريب ولا من بعيد، وليس لها أثر في الشارع اليمني، والشارع يعرف بأنها حكومة استرزاق، خاضعة وخانعة للمملكة العربية السعودية والإمارات.

ولفت إلى أن الحكومة المشكلة إنما جاءت مناصفة بين المجلس الانتقالي ومن يتبعون عبدربه منصور هادي، حيث أن بقية القوى السياسية ليس لها عضو أو وزير بها.

ونوه أن: "الحكومة هي الموجودة على الأراضي اليمنية، والتي تبسط سيطرتها على الأراضي اليمنية، والتي تقود الأمور للشعب اليمني."

وأضاف: هم يعرفون أنهم لا يستطيعون الوصول إلى عدن على الإطلاق إلا برفقة آل جابر أو مدير المخابرات الإماراتية.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

عائلة فلسطينية تتعرض لهجوم شرس من المستوطنين.. إليكم التفاصيل!


شاهد.. جندي إسرائيلي يدهس فلسطينياً عمداً أثناء الصلاة


روسيا: الحصار الأميركي على فنزويلا أعمال قرصنة ولصوصية


شاهد.. قانون جزائري يهزّ باريس ويفتح باب المواجهة التاريخية!


من الحرب إلى الاقتصاد..عراقجي يكشف أدوات العدو بعد هزيمته العسكرية


ذعر يدفع المستوطنين نحو مطار بن غوريون بعد المناورات الإيرانية!


غزة.. شهيد وإصابات في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار


الضغوط الدولية تتصاعد لمحاسبة الاحتلال على جرائم غزة


شاهد.. نتنياهو يلمّح لمقربيه بحل الكنيست كمخرج لأزماته المتراكمة!


صراع سعودي-إماراتي يشتعل في اليمن.. إليكم التفاصيل!